
الإجراءات غير الجراحية لشد الجلد مثل الليزر والتقشير والموجات فوق الصوتية وغيرها.
ما هي فعالية العلاجات غير الجراحية مثل الشد بالخيوط والعلاج بالموجات الراديوية؟
ممارسة تمارين المقاومة أثناء رحلتك مع خسارتك للحد من الترهلات.
ترهلات الجسم هي الارتخاءات أو التدليات أو التهدلات الجلدية الواضحة التي تجعل الجلد غير مشدوداً بل متدلياً ومترققاً وقد تظهر عليه أيضاً علامات التمدد أو السيلوليت بوضوح، ويعتبر ترهل الجلد هو أحد أهم المشكلات الشكلية التي من الممكن أن تحدث في أعمار مختلفة سواء للرجال أو النساء، وقد تختلف درجتها وحدّتها من حالة إلى أخرى وفقاً لسبب الترهل وطبيعة الجسم نفسه وعمر الشخص وغيرها من العوامل.
العلاج بالترددات الراديوية: قد تَستخدم مثل هذه العلاجات مزيجًا من الضوء تحت الأحمر والترددات الراديوية والتدليك لتقليل الجلد المترهل.
• عدم الشعور بالراحة خاصة مع فقدان كميات كبيرة من الوزن لأن الجلد الزائد يتداخل مع الحركة مما يشعر بالضيق.
كما ذكرنا أعلاه، فإن هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى ترهلات الجلد، وسنتناول أولاً الحالات والمشكلات المرضية التي تسبب الترهلات، ومنها:
كمية الوزن المفقودة: عادةً ما يؤدي فقدان الوزن السريع من الجسم إلى وجود كمية أكبر من الجلد المترهل مقارنة بفقدان الوزن المعتدل.
الكولاجين هو البروتين الأساسي في الجسم الذي يحافظ على بنية الجسم من أوتار وجلد وعظام وغضاريف، ويعطي الجلد المرونة والقوة التي تنعكس على بشرتنا، ولكن مع التقدم في العمر يفقد الجسم الكثير من الكولاجين والإيلاستين لذلك يفقد الجلد القدرة نور على التغلب على العوامل التي تسهم في ترهل الجلد، كما أن كتلة العضلات تنخفض وارتفاع الدهون من اسباب ترهل الجسم .
على عكس ما قد يعتقد الكثير من الناس، فإن هناك الكثير من أسباب ترهل الجسم التي قد تؤدي إلى حدوثه ومن أهمها ما يلي:
والطرق المختلفة لعلاجها طبيعياً وطبياً، إذا كانت لديكم المزيد من الاستفسارات يمكنكم التواصل معنا من هنا.
يزيد الجلد المترهل من المشاكل المتعلقة بالحركة، فقد يتسبب الجلد المتراخي مشاكل اجتماعية، والشعور بالحرج عند اهتزاز الجلد أثناء الحركة، مما يحد من حرية الشخص في التحرك، كما يقلل من ثقة الشخص في نفسه، وقد يتسبب نور الامارات في سوء الحالة المزاجية بسبب الصورة الذاتية السلبية.
يمكن أخذ مكملات الكولاجين، وهو كولاجين معالج يشبه الكولاجين الموجود في الأنسجة الضامة، وله تأثير وقائي للوكلاجين في الجلد، ويمكن الحصول عليه من مرق العظام، وهناك بعض العناصر الغذائية التي تزيد من إنتاج الكولاجين، ومنها:
بعض الحالات المرضية مثل نوع نادر من سرطان الغدد اللمفاوية يُعرف بـ الجلد الرخوي الحُبَيبي.